رأسَ معالي وزير الصحة رئيس المجلس الصحي السعودي الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل- اليوم – الاجتماعَ الثاني بعد المئة للمجلس، وذلك بحضور أعضاء المجلس في مقر الأمانة العامة.
وفي بداية الاجتماع، قدّم معاليه الشكر للقيادة الرشيدة على الدعم غير المحدود للقطاع الصحي الذي جعل المملكة تتمتع بمستوى عالٍ من الجاهزية والاستعداد والتأهب للتصدي لمختلف الأزمات الصحية بشكل عام، والأوبئة والجوائح بشكل خاص، بما يكفل استدامة الأمن الصحي في المملكة.
وأشاد معاليه بالجهود التي بذلتها جميع القطاعات الصحية والجهات المعنية من القطاع العام والخاص في التصدي لجائحة كورونا؛ وذلك بمناسبة إعلان منظمة الصحة العالمية انتهاء الحالة الصحية الطارئة بجائحة (كوفيد-19)، مثنياً على العاملين في القطاعات الصحية من أطباء وممارسين وإداريين على تفانيهم في أداء واجبهم الوطني والمهني والإنساني لحماية صحة المواطن والمقيم .
ونوَّه معالي وزير الصحة بجهود المملكة في قطاع الفضاء والفرص الواعدة التي يقدمها؛ ومنها الإسهام في الأبحاث العلمية في عدد من المجالات ذات الأولوية، مثل الصحة، مقدماً شكره لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث على جهوده البحثية التي يبذلها في هذا الشأن بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء.
وناقش المجلس عددًا من الموضوعات المُدرجة على جدول الأعمال؛ منها : مبادرة الربط الإلكتروني بين أنظمة الجهات الصحية وأنظمة الشركة الوطنية للشراء الموحَّد “نوبكو” لتطوير خدمات الإمداد الطبي، إلى جانب مناقشة التقرير السنوي لأعمال السجل السعودي للأورام والمنصة التفاعلية للسرطان.
وقد اطلع المجلس على تقرير سجل بيانات الوفيات،وكذلك على الدليل الموحَّد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية والمختبرات.
ووافق المجلس على لائحة الموجهات الأخلاقية والقواعد المنظمة لتوزيع الموارد الصحية عند الجوائح، وكذلك على الإجراءات اللازمة للعاملين في مجال تقديم خدمة الرعاية المنزلية.
كما وافق المجلس على سياسة آليه توفير بدائل الحليب في المنشآت الصحية؛ تمهيدًا لتعميمها على القطاعات الصحية للعمل وفقها.
وزيرُ الصحة يرأس الاجتماعَ الثاني بعد المئة للمجلس الصحي السعودي
إدارة الموقع
-الرياض
رأسَ معالي وزير الصحة رئيس المجلس الصحي السعودي الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل- اليوم – الاجتماعَ الثاني بعد المئة للمجلس، وذلك بحضور أعضاء المجلس في مقر الأمانة العامة.
وفي بداية الاجتماع، قدّم معاليه الشكر للقيادة الرشيدة على الدعم غير المحدود للقطاع الصحي الذي جعل المملكة تتمتع بمستوى عالٍ من الجاهزية والاستعداد والتأهب للتصدي لمختلف الأزمات الصحية بشكل عام، والأوبئة والجوائح بشكل خاص، بما يكفل استدامة الأمن الصحي في المملكة.
وأشاد معاليه بالجهود التي بذلتها جميع القطاعات الصحية والجهات المعنية من القطاع العام والخاص في التصدي لجائحة كورونا؛ وذلك بمناسبة إعلان منظمة الصحة العالمية انتهاء الحالة الصحية الطارئة بجائحة (كوفيد-19)، مثنياً على العاملين في القطاعات الصحية من أطباء وممارسين وإداريين على تفانيهم في أداء واجبهم الوطني والمهني والإنساني لحماية صحة المواطن والمقيم .
ونوَّه معالي وزير الصحة بجهود المملكة في قطاع الفضاء والفرص الواعدة التي يقدمها؛ ومنها الإسهام في الأبحاث العلمية في عدد من المجالات ذات الأولوية، مثل الصحة، مقدماً شكره لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث على جهوده البحثية التي يبذلها في هذا الشأن بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء.
وناقش المجلس عددًا من الموضوعات المُدرجة على جدول الأعمال؛ منها : مبادرة الربط الإلكتروني بين أنظمة الجهات الصحية وأنظمة الشركة الوطنية للشراء الموحَّد “نوبكو” لتطوير خدمات الإمداد الطبي، إلى جانب مناقشة التقرير السنوي لأعمال السجل السعودي للأورام والمنصة التفاعلية للسرطان.
وقد اطلع المجلس على تقرير سجل بيانات الوفيات،وكذلك على الدليل الموحَّد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية والمختبرات.
ووافق المجلس على لائحة الموجهات الأخلاقية والقواعد المنظمة لتوزيع الموارد الصحية عند الجوائح، وكذلك على الإجراءات اللازمة للعاملين في مجال تقديم خدمة الرعاية المنزلية.
كما وافق المجلس على سياسة آليه توفير بدائل الحليب في المنشآت الصحية؛ تمهيدًا لتعميمها على القطاعات الصحية للعمل وفقها.
رأسَ معالي وزير الصحة رئيس المجلس الصحي السعودي الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل- اليوم – الاجتماعَ الثاني بعد المئة للمجلس، وذلك بحضور أعضاء المجلس في مقر الأمانة العامة.
وفي بداية الاجتماع، قدّم معاليه الشكر للقيادة الرشيدة على الدعم غير المحدود للقطاع الصحي الذي جعل المملكة تتمتع بمستوى عالٍ من الجاهزية والاستعداد والتأهب للتصدي لمختلف الأزمات الصحية بشكل عام، والأوبئة والجوائح بشكل خاص، بما يكفل استدامة الأمن الصحي في المملكة.
وأشاد معاليه بالجهود التي بذلتها جميع القطاعات الصحية والجهات المعنية من القطاع العام والخاص في التصدي لجائحة كورونا؛ وذلك بمناسبة إعلان منظمة الصحة العالمية انتهاء الحالة الصحية الطارئة بجائحة (كوفيد-19)، مثنياً على العاملين في القطاعات الصحية من أطباء وممارسين وإداريين على تفانيهم في أداء واجبهم الوطني والمهني والإنساني لحماية صحة المواطن والمقيم .
ونوَّه معالي وزير الصحة بجهود المملكة في قطاع الفضاء والفرص الواعدة التي يقدمها؛ ومنها الإسهام في الأبحاث العلمية في عدد من المجالات ذات الأولوية، مثل الصحة، مقدماً شكره لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث على جهوده البحثية التي يبذلها في هذا الشأن بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء.
وناقش المجلس عددًا من الموضوعات المُدرجة على جدول الأعمال؛ منها : مبادرة الربط الإلكتروني بين أنظمة الجهات الصحية وأنظمة الشركة الوطنية للشراء الموحَّد “نوبكو” لتطوير خدمات الإمداد الطبي، إلى جانب مناقشة التقرير السنوي لأعمال السجل السعودي للأورام والمنصة التفاعلية للسرطان.
وقد اطلع المجلس على تقرير سجل بيانات الوفيات،وكذلك على الدليل الموحَّد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية والمختبرات.
ووافق المجلس على لائحة الموجهات الأخلاقية والقواعد المنظمة لتوزيع الموارد الصحية عند الجوائح، وكذلك على الإجراءات اللازمة للعاملين في مجال تقديم خدمة الرعاية المنزلية.
كما وافق المجلس على سياسة آليه توفير بدائل الحليب في المنشآت الصحية؛ تمهيدًا لتعميمها على القطاعات الصحية للعمل وفقها.
Permanent link to this article: https://alwajiha.org/157742