يوم الخميس الموافق ١٤٤٣/٢/١٦ يوافق اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية العظمى .. قبلة الاسلام والمسلمين .. ومهبط الوحي .. ومحضن الحرمين الشريفين .. والمشاعرالمقدسة .. فيها تنزل القرآن الكريم منجماً بالآيات المكية والمدنية خلال ثلاثة وعشرين عاماً مسايراً الحوادث والوقائع.
في ملحمتها وتوحدها وانجازها التنموي في ظل سمو الانجاز السعودي .. تنمية المكان وبناء الانسان ..إن هذا اليوم يوم مميز ومنفرد في المضمون والشكل .. وهو يوم يعد مفصل تاريخي عما قبله .. يوم التوحد في كيان واحد .. وشعار واحد .. وقيادة واحدة .. إنه يوم حقن الدماء .. وحفظ الأموال .. وحماية الأعراض .. من أجل الكليات الخمس الضرورية - الدين والنفس والعرض والأموال والعقل -.. وتوطين الحاجات اللازمة من ربط اللازم بالملزوم ومتمماتها .. وترسيخ التحسينات ومكملاتها .. من أجل الوطن والمواطن .. الإنسان والمكان .. ومحاربة الفساد بكافة صوره ..ومكافحة الملوثات العقلية .. وغسيل الأموال .. والحد من التعدي على المال العام .. أنه يوم الانتقال من الإمارات المجزأة .. والسلطة القبلية ومشيختها .. والتناحر فيما بينها .. والتنازع والصراعات .. والجروح الاجتماعية والفردية والجماعية.. وتغيب الحقوق .. وتغليب الأقوى .. وسحق الضعيف في أبسط حقوقه .. بل سلبه كافة حقوقه .. وعدم احترام آدميته ومكتسباته .. في ظل غياب النظام والدولة .. والفراغ الدستوري .. وبفضل من الله وبحمده وشكره استبدل هذه المعطيات بالدولة والنظام .. دولة واحدة .. وكيان واحد .. وشعار واحد .. ومسمى واحد .. واسماً واحد .. وقيادة واحدة مباركة ومظفرة .. إن صفاء النية ،وصدق العمل .. حقق هذا اليوم المميز والمنفرد عما سواه .. يوم جمع الكلمة، وصدق الإرادة من أجل الصدارة .. بقيادة المؤسس يرحمه الله .. نجل الإمام عبدالرحمن .. وحفيد الإمام فيصل بن تركي يرحمهما الله . اليوم شاهد في زمانه .. ومشهود في مكانه بملحمته التاريخية .. ما نقطفه اليوم من رغد العيش ،ورفاهية المعيشة ، وأمن وأمان، وفرص العمل .. ثمار تلك التضحيات من الرعيل الأول ،والسلف المنصرم يرحمهم الله .. من أجل ننعم بنعم كثيرة .ليتبدد الظلام الذي يغطي الجبال الراسيات .. لينجلي بصبح العدل ، ونور الأنصاف ، وشمس الحق ، ومنار الشرع وأحكامه وأصوله . من أجل استبدال الخوف بالأمن، والمرض بالصحة والسقم بالعافية ، والجوع بالشبع ، والعطش بالارتواء ، والعري بالكساء ، والجهل بالعلم ، والنقمة بالنعمة ، والمحنة بالمنحة ، والعسر باليسر .. رحم الله من قضى نحبه .. نرفع أكف الضراعة بالدعاء لمن أورثنا هذا الإرث ومعطياته نرفل في بحبوحته ونرمل في مزاياه بفضل من الله وكرم منه مفصحين عن خلجاتنا بتهنئة القيادة المباركة باليوم الوطني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أطال الله في بقاءه .. سلمان الحزم ولولي العهد الأمين صاحب السموالملكي محمد بن سلمان يحفظه الله .. محمد العزم والأسرة المالكة المباركة .. والتهنئة موصولة للوطن والمواطنين .. حكومة وشعباً .. جعله من أسعد الأيام حبوراً وسروراً في ظل القيادة المظفرة المباركة .. يحفظ الله الوطن وولاة أمره ورموزه .. دام عزك ياوطن ،،،
سمو إنجاز الوطن
يوم الخميس الموافق ١٤٤٣/٢/١٦ يوافق اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية العظمى .. قبلة الاسلام والمسلمين .. ومهبط الوحي .. ومحضن الحرمين الشريفين .. والمشاعرالمقدسة .. فيها تنزل القرآن الكريم منجماً بالآيات المكية والمدنية خلال ثلاثة وعشرين عاماً مسايراً الحوادث والوقائع.
في ملحمتها وتوحدها وانجازها التنموي في ظل سمو الانجاز السعودي .. تنمية المكان وبناء الانسان ..إن هذا اليوم يوم مميز ومنفرد في المضمون والشكل .. وهو يوم يعد مفصل تاريخي عما قبله .. يوم التوحد في كيان واحد .. وشعار واحد .. وقيادة واحدة .. إنه يوم حقن الدماء .. وحفظ الأموال .. وحماية الأعراض .. من أجل الكليات الخمس الضرورية - الدين والنفس والعرض والأموال والعقل -.. وتوطين الحاجات اللازمة من ربط اللازم بالملزوم ومتمماتها .. وترسيخ التحسينات ومكملاتها .. من أجل الوطن والمواطن .. الإنسان والمكان .. ومحاربة الفساد بكافة صوره ..ومكافحة الملوثات العقلية .. وغسيل الأموال .. والحد من التعدي على المال العام .. أنه يوم الانتقال من الإمارات المجزأة .. والسلطة القبلية ومشيختها .. والتناحر فيما بينها .. والتنازع والصراعات .. والجروح الاجتماعية والفردية والجماعية.. وتغيب الحقوق .. وتغليب الأقوى .. وسحق الضعيف في أبسط حقوقه .. بل سلبه كافة حقوقه .. وعدم احترام آدميته ومكتسباته .. في ظل غياب النظام والدولة .. والفراغ الدستوري .. وبفضل من الله وبحمده وشكره استبدل هذه المعطيات بالدولة والنظام .. دولة واحدة .. وكيان واحد .. وشعار واحد .. ومسمى واحد .. واسماً واحد .. وقيادة واحدة مباركة ومظفرة .. إن صفاء النية ،وصدق العمل .. حقق هذا اليوم المميز والمنفرد عما سواه .. يوم جمع الكلمة، وصدق الإرادة من أجل الصدارة .. بقيادة المؤسس يرحمه الله .. نجل الإمام عبدالرحمن .. وحفيد الإمام فيصل بن تركي يرحمهما الله . اليوم شاهد في زمانه .. ومشهود في مكانه بملحمته التاريخية .. ما نقطفه اليوم من رغد العيش ،ورفاهية المعيشة ، وأمن وأمان، وفرص العمل .. ثمار تلك التضحيات من الرعيل الأول ،والسلف المنصرم يرحمهم الله .. من أجل ننعم بنعم كثيرة .ليتبدد الظلام الذي يغطي الجبال الراسيات .. لينجلي بصبح العدل ، ونور الأنصاف ، وشمس الحق ، ومنار الشرع وأحكامه وأصوله . من أجل استبدال الخوف بالأمن، والمرض بالصحة والسقم بالعافية ، والجوع بالشبع ، والعطش بالارتواء ، والعري بالكساء ، والجهل بالعلم ، والنقمة بالنعمة ، والمحنة بالمنحة ، والعسر باليسر .. رحم الله من قضى نحبه .. نرفع أكف الضراعة بالدعاء لمن أورثنا هذا الإرث ومعطياته نرفل في بحبوحته ونرمل في مزاياه بفضل من الله وكرم منه مفصحين عن خلجاتنا بتهنئة القيادة المباركة باليوم الوطني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أطال الله في بقاءه .. سلمان الحزم ولولي العهد الأمين صاحب السموالملكي محمد بن سلمان يحفظه الله .. محمد العزم والأسرة المالكة المباركة .. والتهنئة موصولة للوطن والمواطنين .. حكومة وشعباً .. جعله من أسعد الأيام حبوراً وسروراً في ظل القيادة المظفرة المباركة .. يحفظ الله الوطن وولاة أمره ورموزه .. دام عزك ياوطن ،،،
Permanent link to this article: https://alwajiha.org/articles/61860