أدى جموع المصلين صلاة الاستسقاء في المسجد النبوي الشريف بالمدنية المنورة يتقدمهم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير منطقة المدينة المنورة.
وأم المصلين فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ عبدالباري الثبيتي مستهلاً خطبته بحمد الله تعالى وتسبيحه وإجلاله والثناء عليه مبيناً أن عطاء الله هو خير ومنعه حكمة فهو جل وعلا يهب ما يشاء ولمن يشاء وكيف يشاء ومتى يشاء فهو الذي يبسط الرزق لعباده بجوده ورحمته .
وبين فضيلته أن الإنسان ليس له حيلة إذا انقطع الماء وتوقف الحرث سوى اللجوء إلى الخالق سبحانه وتعالى والافتقار إليه مشيراً إلى أن العبد إذا افتقر إلى مولاه باشر افتقاره بلزوم الدعاء لأن الله تعالى تعهد بالاستجابة لمن دعاه .
وقال الشيخ الثبيتي :” إن من الأدب ملازمة الدعاء في كل الأحوال في الرخاء قبل الشدة وفي النعماء قبل الضراء وعدم استعجال الإجابة لأن ذلك علامة ضعف اليقين ” .
“نائب أمير منطقة المدينة المنورة” يؤدي صلاة الاستسقاء مع جموع المصلين بـالمسجد النبوي الشريف
عبدالله الدوسري
-المدينة المنورة
أدى جموع المصلين صلاة الاستسقاء في المسجد النبوي الشريف بالمدنية المنورة يتقدمهم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير منطقة المدينة المنورة.
وأم المصلين فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ عبدالباري الثبيتي مستهلاً خطبته بحمد الله تعالى وتسبيحه وإجلاله والثناء عليه مبيناً أن عطاء الله هو خير ومنعه حكمة فهو جل وعلا يهب ما يشاء ولمن يشاء وكيف يشاء ومتى يشاء فهو الذي يبسط الرزق لعباده بجوده ورحمته .
وبين فضيلته أن الإنسان ليس له حيلة إذا انقطع الماء وتوقف الحرث سوى اللجوء إلى الخالق سبحانه وتعالى والافتقار إليه مشيراً إلى أن العبد إذا افتقر إلى مولاه باشر افتقاره بلزوم الدعاء لأن الله تعالى تعهد بالاستجابة لمن دعاه .
وقال الشيخ الثبيتي :” إن من الأدب ملازمة الدعاء في كل الأحوال في الرخاء قبل الشدة وفي النعماء قبل الضراء وعدم استعجال الإجابة لأن ذلك علامة ضعف اليقين ” .
أدى جموع المصلين صلاة الاستسقاء في المسجد النبوي الشريف بالمدنية المنورة يتقدمهم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير منطقة المدينة المنورة.
وأم المصلين فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ عبدالباري الثبيتي مستهلاً خطبته بحمد الله تعالى وتسبيحه وإجلاله والثناء عليه مبيناً أن عطاء الله هو خير ومنعه حكمة فهو جل وعلا يهب ما يشاء ولمن يشاء وكيف يشاء ومتى يشاء فهو الذي يبسط الرزق لعباده بجوده ورحمته .
وبين فضيلته أن الإنسان ليس له حيلة إذا انقطع الماء وتوقف الحرث سوى اللجوء إلى الخالق سبحانه وتعالى والافتقار إليه مشيراً إلى أن العبد إذا افتقر إلى مولاه باشر افتقاره بلزوم الدعاء لأن الله تعالى تعهد بالاستجابة لمن دعاه .
وقال الشيخ الثبيتي :” إن من الأدب ملازمة الدعاء في كل الأحوال في الرخاء قبل الشدة وفي النعماء قبل الضراء وعدم استعجال الإجابة لأن ذلك علامة ضعف اليقين ” .
Permanent link to this article: https://alwajiha.org/17781