اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي “إثراء”، أمس, قمة الاتزان الرقمي “سينك”, بمشاركة عدد من المتخصصين في الجانب التقني والمعلوماتي من أكثر من 20 دولة، وذلك في مقر إثراء بالظهران.
وناقشت القمة السُبل التي تؤدي لزيادة الوعي حول آثار انتشار التقنية وابتكار أفكار جديدة لحماية مستخدمي الإنترنت حول العالم، وأهم الممارسات المُثلى للاتزان الرقمي، وعرض أحدث الأبحاث في هذا المجال.
بدورها كشفت صاحبة السمو الأميرة هيفاء آل مقرن المندوبة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة “اليونسكو” في كلمتها عن دراسة حديثة أثبتت أن 7% من النساء في العالم لا يملكن هواتف ذكية مقارنة مع الرجال، وأن 15٪ من النساء لا يمتلكن خدمة الإنترنت في هواتفهن مقارنة مع الرجال، وأن 243 بليون امرأة في العالم ليس لديهن صلاحيات لاستخدام المنصات وخدمات الإنترنت المتنوعة.
وأبانت سموها أن الدراسات العلمية أوضحت أن 2,9 بليون شخص ليس لديهم قدرات على التعامل مع التقنيات التكنولوجية، في حين أن 86٪ من سكان العالم يستحوذون على تقنيات عدة لمواكبة شؤون حياتهم، مبينة أن جائحة كورونا أثرت على التعليم بكافّة أبعاده الأمر الذي انعكس على 1.5 مليار طالب حول العالم، لاسيما الطلبة غير القادرين على الحصول على وسائل التعليم عن بعد”، منوهة بدور التعليم من أجل ضمان مستقبل أكثر أمان واستدامة.
يُذكر أن قمة “سينك” للاتزان الرقمي مبادرة أطلقها مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بهدف خلق عالم نتحكم فيه بحياتنا الرقمية، وإجراء البحوث العلمية لفهم مضاعفات فرط استخدام التقنية وتأثيرها على حياتنا، والاستفادة من المعرفة التي نكتسبها لتطوير حملات توعية وأدوات وتجارب ومحتوى تعليمي وبرامج تهدف إلى زيادة الوعي العالمي فيما يخص هذا الموضوع.
مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي “إثراء” يختتم قمة الاتزان الرقمي “سينك
علي الشمراني
- الظهران
اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي “إثراء”، أمس, قمة الاتزان الرقمي “سينك”, بمشاركة عدد من المتخصصين في الجانب التقني والمعلوماتي من أكثر من 20 دولة، وذلك في مقر إثراء بالظهران.
وناقشت القمة السُبل التي تؤدي لزيادة الوعي حول آثار انتشار التقنية وابتكار أفكار جديدة لحماية مستخدمي الإنترنت حول العالم، وأهم الممارسات المُثلى للاتزان الرقمي، وعرض أحدث الأبحاث في هذا المجال.
بدورها كشفت صاحبة السمو الأميرة هيفاء آل مقرن المندوبة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة “اليونسكو” في كلمتها عن دراسة حديثة أثبتت أن 7% من النساء في العالم لا يملكن هواتف ذكية مقارنة مع الرجال، وأن 15٪ من النساء لا يمتلكن خدمة الإنترنت في هواتفهن مقارنة مع الرجال، وأن 243 بليون امرأة في العالم ليس لديهن صلاحيات لاستخدام المنصات وخدمات الإنترنت المتنوعة.
وأبانت سموها أن الدراسات العلمية أوضحت أن 2,9 بليون شخص ليس لديهم قدرات على التعامل مع التقنيات التكنولوجية، في حين أن 86٪ من سكان العالم يستحوذون على تقنيات عدة لمواكبة شؤون حياتهم، مبينة أن جائحة كورونا أثرت على التعليم بكافّة أبعاده الأمر الذي انعكس على 1.5 مليار طالب حول العالم، لاسيما الطلبة غير القادرين على الحصول على وسائل التعليم عن بعد”، منوهة بدور التعليم من أجل ضمان مستقبل أكثر أمان واستدامة.
يُذكر أن قمة “سينك” للاتزان الرقمي مبادرة أطلقها مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بهدف خلق عالم نتحكم فيه بحياتنا الرقمية، وإجراء البحوث العلمية لفهم مضاعفات فرط استخدام التقنية وتأثيرها على حياتنا، والاستفادة من المعرفة التي نكتسبها لتطوير حملات توعية وأدوات وتجارب ومحتوى تعليمي وبرامج تهدف إلى زيادة الوعي العالمي فيما يخص هذا الموضوع.
اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي “إثراء”، أمس, قمة الاتزان الرقمي “سينك”, بمشاركة عدد من المتخصصين في الجانب التقني والمعلوماتي من أكثر من 20 دولة، وذلك في مقر إثراء بالظهران.
وناقشت القمة السُبل التي تؤدي لزيادة الوعي حول آثار انتشار التقنية وابتكار أفكار جديدة لحماية مستخدمي الإنترنت حول العالم، وأهم الممارسات المُثلى للاتزان الرقمي، وعرض أحدث الأبحاث في هذا المجال.
بدورها كشفت صاحبة السمو الأميرة هيفاء آل مقرن المندوبة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة “اليونسكو” في كلمتها عن دراسة حديثة أثبتت أن 7% من النساء في العالم لا يملكن هواتف ذكية مقارنة مع الرجال، وأن 15٪ من النساء لا يمتلكن خدمة الإنترنت في هواتفهن مقارنة مع الرجال، وأن 243 بليون امرأة في العالم ليس لديهن صلاحيات لاستخدام المنصات وخدمات الإنترنت المتنوعة.
وأبانت سموها أن الدراسات العلمية أوضحت أن 2,9 بليون شخص ليس لديهم قدرات على التعامل مع التقنيات التكنولوجية، في حين أن 86٪ من سكان العالم يستحوذون على تقنيات عدة لمواكبة شؤون حياتهم، مبينة أن جائحة كورونا أثرت على التعليم بكافّة أبعاده الأمر الذي انعكس على 1.5 مليار طالب حول العالم، لاسيما الطلبة غير القادرين على الحصول على وسائل التعليم عن بعد”، منوهة بدور التعليم من أجل ضمان مستقبل أكثر أمان واستدامة.
يُذكر أن قمة “سينك” للاتزان الرقمي مبادرة أطلقها مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بهدف خلق عالم نتحكم فيه بحياتنا الرقمية، وإجراء البحوث العلمية لفهم مضاعفات فرط استخدام التقنية وتأثيرها على حياتنا، والاستفادة من المعرفة التي نكتسبها لتطوير حملات توعية وأدوات وتجارب ومحتوى تعليمي وبرامج تهدف إلى زيادة الوعي العالمي فيما يخص هذا الموضوع.
Permanent link to this article: https://alwajiha.org/88783