«ضيف رمضان» في صحيفة الواجهة: رجل الأعمال الأستاذ «محمد بن علي بن خشيل».
*صف نفسك في كلمة؟
– مُتجدّد.
* حكمتك في الحياة؟
– أن تستمتع برحلة العمر بحلاوتها ومرارتها.
* موقف تتذكره في هذا الشهر الفضيل ؟
– عندما تناولت وجبة إفطار رمضان مع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله.
* شخص افتقدته في رمضان ؟
– شقيقتي هياء بنت علي رحمها الله، زوجة الأخ سياف بن عامر .
*شخص تقدم له دعوة للإفطار معك في رمضان ؟
– كل سالكي طريق الرين-بيشة، أدعوهم لتناول الإفطار معنا في المخيم الرمضاني المُقام على مفرق طريق ولي العهد ببيشة .
* ماهي أبرز القنوات والبرامج التي تحرص على متابعتها في رمضان ؟
– القنوات الإخبارية.
*طبق رمضاني لا يغيب عن مائدتك؟
– الفواكه و”المريسة”.
*تطبيق في هاتفك تعيش فيه وقتاً أكثر؟
– تطبيق تويتر، وتداول الأسهم.
* تحب السفر.. إلى أين.. ومع من؟
– نعم، إلى المدينة المنورة مع العائلة.
* ما هو آخر كتاب قرأت؟
– القرآن الكريم .
* كاتب تهتم بطرحه؟
– الأستاذ محمد الدويش .
* موقف لن تنساه له تأثير في نجاحك ؟
– ثقة ودعم جدي محمد بن خشيل رحمه الله لي منذ صغري (أمين خزنته).
* شخصية اجتماعية تفضلها؟
– د. خالد المنيف .
* موضوع يستفزك في المجتمع؟
– الفوضى وعدم تطبيق الأنظمة لدى البعض.
* من هو شاعرك المفضل؟
– الشافعي، وأنقل عنه
“دع الأيام تفعـل مـا تشـاء
وطب نفساً إذا حكم القضـاء”.
* لمن تقول «أشكرك»؟
– لكل من يدعم ويعمل في أعمال الخير والعمل التطوعي.
* موقف يجبرك على البكاء؟
– عند تذكر المرض الذي مررت به.
* أجمل هدية تلقيتها؟
– أبنائي، بناتي وأحفادي.
* أجمل خبر تلقيته؟
– انتهاء جائحة كورونا.
*النادي الرياضي المفضل لديك؟
– النصر (العالمي).
* حلم لازلت تنتظر تحقيقه؟
– حصول أبنائي على شهادات الدكتوراه وتفوقهم في مجالات الحياة.
*موضوع أسعدك في عام 2022م؟
– المشاريع التطويرية التي حظت بها محافظة بيشة بدعم من سمو أمير منطقة عسير.
* رسالة تريد توجيهها.. ولمن؟
– خادم الحرمين الشريفين، أطال الله عمرك بالصحة والعافية
– سمو ولي العهد، ماضون معك لتحقيق الرؤية.
– سمو أمير منطقة عسير ، معك سنصل بعسير إلى العالمية.
– أهالي بيشة ، لنتكاتف جميعنا بهمة لتطوير محافظتنا الغالية.
– عائلتي، أدام الله المودة والترابط بيننا سعياً لتحقيق نجاحاتنا في الحياة.
* كلمتك الأخيرة؟
-تمسكنا بتعاليم ديننا الإسلامي وتطبيقها في ظل قيادتنا الحكيمة و في وطن العطاء والإنماء يضمن لنا عيش حاضر رغيد ومستقبل زاهر فريد، ينعم فيه المواطن بالأمن والأمان محلياً ، ونشارك فيه بتقديم المساعدات الإنسانية لأشقاءنا حول العالم، لكي نصعد برؤيتنا لنواكب مصاف الدول المتقدمة.