يُعد المواطن عبدالله علي مثاعي المعاوي من أكبر مزارعي بيشة سناً وخبرة في المجال الزراعي حيث يبلغ من العمر أكثر من ٩٠ عام قضاها في خدمة الوطن ، ويتميز المزارع المعاوي عن غيره من المزارعين في بيشة بإشرافه الشخصي على مزارعه وممارسته الفعلية للزراعة وحبه للتطوير الزراعي فأصبحت مزارعه نموذجية جعلت وزارة البيئة والمياه والزراعة تجعل منها حقلاً إرشادياً للمزارعين في المحافظة لسنوات طويلة ، واستضافت مزارع المعاوي مؤخراً الفرصة التي ينفذها ” نشامى الحي ” بلجنة التنمية الاجتماعية الأهلية في الحرف تحت مسمى ” نأكل مانزرع ” ضمن برنامج مشروع “نشامى عسير ” وأشرف المعاوي شخصياً هو وأبنائه وأحفاده على تنفيذها ، وقدم خلال الفرصة للمزارعين وكافة أفراد المجتمع الذين زاروه دروساً ونصائح زراعية من خبراته الطويلة والناجحة في المجال الزراعي
المعاوي أبدى سعادته بما يقدمه لخدمة المجتمع بشكل عام والمزارعين بشكل خاص ، وأشار أنه ومنذ سنوات طويلة جداً يحرص على تطوير الأساليب الزراعية التي ينفذها في مزارعه ويقدم خبراته في مجال الإرشاد الزراعي مجاناً لخدمة أخوانه المزارعين ، وأضاف أن الزراعة تحتاج الكثير من الجهد حتى تؤتي ثمارها على أكمل وجه ، وأنه يحرص على إكساب أبنائه وأحفاده وأفراد المجتمع الزراعي في بيشة كل تجاربه وخبراته الزراعية ، وحرص المعاوي على تنويع منتجاته الزراعية بمايتناسب مع طبيعة وبيئة محافظة بيشة ، فاحتوت مزارعه على النخيل بأنواعها والحمضيات والجوافة والمانجو والعنب والخضروات ، كما حرص في فترة من الفترات على إنتاج الشتلات الزراعية بأنواع مختلفة .
“المعاوي” مزارع تسعيني برتبة مستشار ومرشد
يُعد المواطن عبدالله علي مثاعي المعاوي من أكبر مزارعي بيشة سناً وخبرة في المجال الزراعي حيث يبلغ من العمر أكثر من ٩٠ عام قضاها في خدمة الوطن ، ويتميز المزارع المعاوي عن غيره من المزارعين في بيشة بإشرافه الشخصي على مزارعه وممارسته الفعلية للزراعة وحبه للتطوير الزراعي فأصبحت مزارعه نموذجية جعلت وزارة البيئة والمياه والزراعة تجعل منها حقلاً إرشادياً للمزارعين في المحافظة لسنوات طويلة ، واستضافت مزارع المعاوي مؤخراً الفرصة التي ينفذها ” نشامى الحي ” بلجنة التنمية الاجتماعية الأهلية في الحرف تحت مسمى ” نأكل مانزرع ” ضمن برنامج مشروع “نشامى عسير ” وأشرف المعاوي شخصياً هو وأبنائه وأحفاده على تنفيذها ، وقدم خلال الفرصة للمزارعين وكافة أفراد المجتمع الذين زاروه دروساً ونصائح زراعية من خبراته الطويلة والناجحة في المجال الزراعي
المعاوي أبدى سعادته بما يقدمه لخدمة المجتمع بشكل عام والمزارعين بشكل خاص ، وأشار أنه ومنذ سنوات طويلة جداً يحرص على تطوير الأساليب الزراعية التي ينفذها في مزارعه ويقدم خبراته في مجال الإرشاد الزراعي مجاناً لخدمة أخوانه المزارعين ، وأضاف أن الزراعة تحتاج الكثير من الجهد حتى تؤتي ثمارها على أكمل وجه ، وأنه يحرص على إكساب أبنائه وأحفاده وأفراد المجتمع الزراعي في بيشة كل تجاربه وخبراته الزراعية ، وحرص المعاوي على تنويع منتجاته الزراعية بمايتناسب مع طبيعة وبيئة محافظة بيشة ، فاحتوت مزارعه على النخيل بأنواعها والحمضيات والجوافة والمانجو والعنب والخضروات ، كما حرص في فترة من الفترات على إنتاج الشتلات الزراعية بأنواع مختلفة .
يُعد المواطن عبدالله علي مثاعي المعاوي من أكبر مزارعي بيشة سناً وخبرة في المجال الزراعي حيث يبلغ من العمر أكثر من ٩٠ عام قضاها في خدمة الوطن ، ويتميز المزارع المعاوي عن غيره من المزارعين في بيشة بإشرافه الشخصي على مزارعه وممارسته الفعلية للزراعة وحبه للتطوير الزراعي فأصبحت مزارعه نموذجية جعلت وزارة البيئة والمياه والزراعة تجعل منها حقلاً إرشادياً للمزارعين في المحافظة لسنوات طويلة ، واستضافت مزارع المعاوي مؤخراً الفرصة التي ينفذها ” نشامى الحي ” بلجنة التنمية الاجتماعية الأهلية في الحرف تحت مسمى ” نأكل مانزرع ” ضمن برنامج مشروع “نشامى عسير ” وأشرف المعاوي شخصياً هو وأبنائه وأحفاده على تنفيذها ، وقدم خلال الفرصة للمزارعين وكافة أفراد المجتمع الذين زاروه دروساً ونصائح زراعية من خبراته الطويلة والناجحة في المجال الزراعي
المعاوي أبدى سعادته بما يقدمه لخدمة المجتمع بشكل عام والمزارعين بشكل خاص ، وأشار أنه ومنذ سنوات طويلة جداً يحرص على تطوير الأساليب الزراعية التي ينفذها في مزارعه ويقدم خبراته في مجال الإرشاد الزراعي مجاناً لخدمة أخوانه المزارعين ، وأضاف أن الزراعة تحتاج الكثير من الجهد حتى تؤتي ثمارها على أكمل وجه ، وأنه يحرص على إكساب أبنائه وأحفاده وأفراد المجتمع الزراعي في بيشة كل تجاربه وخبراته الزراعية ، وحرص المعاوي على تنويع منتجاته الزراعية بمايتناسب مع طبيعة وبيئة محافظة بيشة ، فاحتوت مزارعه على النخيل بأنواعها والحمضيات والجوافة والمانجو والعنب والخضروات ، كما حرص في فترة من الفترات على إنتاج الشتلات الزراعية بأنواع مختلفة .
Permanent link to this article: https://alwajiha.org/11528