رعى معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي ورشة عمل تطوير بيئة الاستثمار بجامعة الملك عبدالعزيز التي أقامتها الجامعة ممثلة في وكالة الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي وبتنظيم الوقف العلمي اليوم الأربعاء ٢٧-٢-١٤٤٢هـ بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة. شارك فيها نخبة من خبراء الاقتصاد ورجال أعمال وقيادات وأكاديميين.
وناقشت الورشة في ٨ مجموعات عمل، أهم الفرص الاستثمارية الواعدة في الجامعة والتحديات المؤثرة على تنفيذها مع تحديد أوجه ترشيد الإنفاق في موارد الجامعة، وذلك في محاور: التعليم والتعلم، البحث والتطوير، التنمية المجتمعية، الفرص الاستثمارية العامة، البنى التحتية، الخدمات الصحية.
وأكد معالي رئيس الجامعة أن ورشة العمل تأتي لتعزز منطلقات نظام الجامعات الجديد الذي يتوافق مع رؤية المملكة الطموحة 2030 ويشير في أحد ركائزه الأساسية إلى الاعتماد على تنمية الموارد الذاتية عبر استثمار مكونات الجامعة المادية من أراضي ومباني ومرافق ومعامل مركزية وغيرها، وكذلك الكفاءات البشرية من أعضاء هيئة تدريس وفنيين وإداريين. لتساهم الجامعة في تحمل جزء من مصروفاتها عبر مواردها. مضيفًا أن الجامعة تزخر بالعديد من الكفاءات المتخصصة التي يشار إليها بالبنان وتشرّف الجامعة في كل المحافل المحلية والدولية.
وأوضح معاليه أن معالي وزير التعليم يحث باستمرار على الاجتهاد في التحول بما يتوافق مع نظام الجامعات الجديد على كافة الأصعدة ومنها إعادة الهيكلة بحيث تلغى بعض الازدواجية في وكالات الجامعة أو الإدارات أو البرامج أو الأقسام، مع إدارة العمل لجميع القطاعات بحوكمة منضبطة.
وشدد معاليه على ضرورة تجويد هذه التجربة بكل الطرق وبجميع محاورها الاستثمارية والأكاديمية والإدارية، لافتًا إلى أن هذه الورشة سيتبعها المزيد من ورش العمل في مختلف المجالات. وكشف معاليه عن صدور قرار بإنشاء مكتب للتحول إلى نظام الجامعات الجديد في الجامعة يتبع له فرق عمل في العديد من التخصصات يقوم بإدارة ومتابعة تحول الجامعة إلى نظام الجامعات الجديد لتسريع الإجراءات بانضباط، مختتمًا حديثه بالتأكيد على أن الجامعات على موعد مع مستقبل زاهر في ظل نظامها الجديد.
إلى ذلك رحب سعادة وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي الأستاذ الدكتور توفيق بن عبدالمحسن الخيال بجميع المشاركين في ورشة العمل من داخل وخارج الجامعة، واعتبر في كلمته أن نظام الجامعات الجديد يحقق الكثير من متطلبات الجامعات ويتسق مع رؤية المملكة ويعزز إجراءات الحوكمة من خلال العديد من المجالس مثل مجلس أمناء شؤون الجامعات. مضيفًا أن ذلك يحفز الجامعات على استخدام الموارد الذاتية ويعزز الميزة التنافسية بوجود جامعات عريقة مثل جامعة الملك عبدالعزيز التي تحتل مراتب متقدمة في التصنيفات المحلية والعربية والإقليمية.
وأشار سعادته إلى أن النظام الجديد للجامعات يتيح تحصيل وتعزيز الإيرادات من ضمنها الموارد الذاتية والاستثمار وإنشاء الشراكات داخل الجامعة والمشاركة في الشراكات خارجها، باعتبارها مكتسبات مؤهلة لصناعة بيئة جاذبة للاستثمار مع توفر العديد من الفرص الاستثمارية الضخمة داخل جامعة الملك عبدالعزيز وغيرها من الجامعات.
في سياق متصل خلُصت ورشة العمل إلى مجموعة من التوصيات التي طالبت بتعزيز الاستثمار للمواقع داخل الجامعة وخارجها وزيادة البرامج التعليمية ذات العائد المادي ودعم الشراكات مع القطاع الخاص وتسويق التبرعات والأوقاف العلمية وإنشاء شركات في مجالات استثمارية مع استثمار البنى التحتية المتوفرة حاليًا، بالإضافة إلى مجموعة من التوصيات المتنوعة في مسارات تنمية المجتمع والتعليم والتعليم وغيرهما، كما أوصى المشاركون بترشيد أوجه الإنفاق باقتراح آليات لذلك، مع حلول لأبرز التحديات التي تواجه فرص الاستثمار.
اليوبي يرعى ورشة عمل “تطوير بيئة الاستثمار في جامعة الملك عبدالعزيز”
رعى معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي ورشة عمل تطوير بيئة الاستثمار بجامعة الملك عبدالعزيز التي أقامتها الجامعة ممثلة في وكالة الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي وبتنظيم الوقف العلمي اليوم الأربعاء ٢٧-٢-١٤٤٢هـ بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة. شارك فيها نخبة من خبراء الاقتصاد ورجال أعمال وقيادات وأكاديميين.
وناقشت الورشة في ٨ مجموعات عمل، أهم الفرص الاستثمارية الواعدة في الجامعة والتحديات المؤثرة على تنفيذها مع تحديد أوجه ترشيد الإنفاق في موارد الجامعة، وذلك في محاور: التعليم والتعلم، البحث والتطوير، التنمية المجتمعية، الفرص الاستثمارية العامة، البنى التحتية، الخدمات الصحية.
وأكد معالي رئيس الجامعة أن ورشة العمل تأتي لتعزز منطلقات نظام الجامعات الجديد الذي يتوافق مع رؤية المملكة الطموحة 2030 ويشير في أحد ركائزه الأساسية إلى الاعتماد على تنمية الموارد الذاتية عبر استثمار مكونات الجامعة المادية من أراضي ومباني ومرافق ومعامل مركزية وغيرها، وكذلك الكفاءات البشرية من أعضاء هيئة تدريس وفنيين وإداريين. لتساهم الجامعة في تحمل جزء من مصروفاتها عبر مواردها. مضيفًا أن الجامعة تزخر بالعديد من الكفاءات المتخصصة التي يشار إليها بالبنان وتشرّف الجامعة في كل المحافل المحلية والدولية.
وأوضح معاليه أن معالي وزير التعليم يحث باستمرار على الاجتهاد في التحول بما يتوافق مع نظام الجامعات الجديد على كافة الأصعدة ومنها إعادة الهيكلة بحيث تلغى بعض الازدواجية في وكالات الجامعة أو الإدارات أو البرامج أو الأقسام، مع إدارة العمل لجميع القطاعات بحوكمة منضبطة.
وشدد معاليه على ضرورة تجويد هذه التجربة بكل الطرق وبجميع محاورها الاستثمارية والأكاديمية والإدارية، لافتًا إلى أن هذه الورشة سيتبعها المزيد من ورش العمل في مختلف المجالات. وكشف معاليه عن صدور قرار بإنشاء مكتب للتحول إلى نظام الجامعات الجديد في الجامعة يتبع له فرق عمل في العديد من التخصصات يقوم بإدارة ومتابعة تحول الجامعة إلى نظام الجامعات الجديد لتسريع الإجراءات بانضباط، مختتمًا حديثه بالتأكيد على أن الجامعات على موعد مع مستقبل زاهر في ظل نظامها الجديد.
إلى ذلك رحب سعادة وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي الأستاذ الدكتور توفيق بن عبدالمحسن الخيال بجميع المشاركين في ورشة العمل من داخل وخارج الجامعة، واعتبر في كلمته أن نظام الجامعات الجديد يحقق الكثير من متطلبات الجامعات ويتسق مع رؤية المملكة ويعزز إجراءات الحوكمة من خلال العديد من المجالس مثل مجلس أمناء شؤون الجامعات. مضيفًا أن ذلك يحفز الجامعات على استخدام الموارد الذاتية ويعزز الميزة التنافسية بوجود جامعات عريقة مثل جامعة الملك عبدالعزيز التي تحتل مراتب متقدمة في التصنيفات المحلية والعربية والإقليمية.
وأشار سعادته إلى أن النظام الجديد للجامعات يتيح تحصيل وتعزيز الإيرادات من ضمنها الموارد الذاتية والاستثمار وإنشاء الشراكات داخل الجامعة والمشاركة في الشراكات خارجها، باعتبارها مكتسبات مؤهلة لصناعة بيئة جاذبة للاستثمار مع توفر العديد من الفرص الاستثمارية الضخمة داخل جامعة الملك عبدالعزيز وغيرها من الجامعات.
في سياق متصل خلُصت ورشة العمل إلى مجموعة من التوصيات التي طالبت بتعزيز الاستثمار للمواقع داخل الجامعة وخارجها وزيادة البرامج التعليمية ذات العائد المادي ودعم الشراكات مع القطاع الخاص وتسويق التبرعات والأوقاف العلمية وإنشاء شركات في مجالات استثمارية مع استثمار البنى التحتية المتوفرة حاليًا، بالإضافة إلى مجموعة من التوصيات المتنوعة في مسارات تنمية المجتمع والتعليم والتعليم وغيرهما، كما أوصى المشاركون بترشيد أوجه الإنفاق باقتراح آليات لذلك، مع حلول لأبرز التحديات التي تواجه فرص الاستثمار.
رعى معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي ورشة عمل تطوير بيئة الاستثمار بجامعة الملك عبدالعزيز التي أقامتها الجامعة ممثلة في وكالة الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي وبتنظيم الوقف العلمي اليوم الأربعاء ٢٧-٢-١٤٤٢هـ بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة. شارك فيها نخبة من خبراء الاقتصاد ورجال أعمال وقيادات وأكاديميين.
وناقشت الورشة في ٨ مجموعات عمل، أهم الفرص الاستثمارية الواعدة في الجامعة والتحديات المؤثرة على تنفيذها مع تحديد أوجه ترشيد الإنفاق في موارد الجامعة، وذلك في محاور: التعليم والتعلم، البحث والتطوير، التنمية المجتمعية، الفرص الاستثمارية العامة، البنى التحتية، الخدمات الصحية.
وأكد معالي رئيس الجامعة أن ورشة العمل تأتي لتعزز منطلقات نظام الجامعات الجديد الذي يتوافق مع رؤية المملكة الطموحة 2030 ويشير في أحد ركائزه الأساسية إلى الاعتماد على تنمية الموارد الذاتية عبر استثمار مكونات الجامعة المادية من أراضي ومباني ومرافق ومعامل مركزية وغيرها، وكذلك الكفاءات البشرية من أعضاء هيئة تدريس وفنيين وإداريين. لتساهم الجامعة في تحمل جزء من مصروفاتها عبر مواردها. مضيفًا أن الجامعة تزخر بالعديد من الكفاءات المتخصصة التي يشار إليها بالبنان وتشرّف الجامعة في كل المحافل المحلية والدولية.
وأوضح معاليه أن معالي وزير التعليم يحث باستمرار على الاجتهاد في التحول بما يتوافق مع نظام الجامعات الجديد على كافة الأصعدة ومنها إعادة الهيكلة بحيث تلغى بعض الازدواجية في وكالات الجامعة أو الإدارات أو البرامج أو الأقسام، مع إدارة العمل لجميع القطاعات بحوكمة منضبطة.
وشدد معاليه على ضرورة تجويد هذه التجربة بكل الطرق وبجميع محاورها الاستثمارية والأكاديمية والإدارية، لافتًا إلى أن هذه الورشة سيتبعها المزيد من ورش العمل في مختلف المجالات. وكشف معاليه عن صدور قرار بإنشاء مكتب للتحول إلى نظام الجامعات الجديد في الجامعة يتبع له فرق عمل في العديد من التخصصات يقوم بإدارة ومتابعة تحول الجامعة إلى نظام الجامعات الجديد لتسريع الإجراءات بانضباط، مختتمًا حديثه بالتأكيد على أن الجامعات على موعد مع مستقبل زاهر في ظل نظامها الجديد.
إلى ذلك رحب سعادة وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي الأستاذ الدكتور توفيق بن عبدالمحسن الخيال بجميع المشاركين في ورشة العمل من داخل وخارج الجامعة، واعتبر في كلمته أن نظام الجامعات الجديد يحقق الكثير من متطلبات الجامعات ويتسق مع رؤية المملكة ويعزز إجراءات الحوكمة من خلال العديد من المجالس مثل مجلس أمناء شؤون الجامعات. مضيفًا أن ذلك يحفز الجامعات على استخدام الموارد الذاتية ويعزز الميزة التنافسية بوجود جامعات عريقة مثل جامعة الملك عبدالعزيز التي تحتل مراتب متقدمة في التصنيفات المحلية والعربية والإقليمية.
وأشار سعادته إلى أن النظام الجديد للجامعات يتيح تحصيل وتعزيز الإيرادات من ضمنها الموارد الذاتية والاستثمار وإنشاء الشراكات داخل الجامعة والمشاركة في الشراكات خارجها، باعتبارها مكتسبات مؤهلة لصناعة بيئة جاذبة للاستثمار مع توفر العديد من الفرص الاستثمارية الضخمة داخل جامعة الملك عبدالعزيز وغيرها من الجامعات.
في سياق متصل خلُصت ورشة العمل إلى مجموعة من التوصيات التي طالبت بتعزيز الاستثمار للمواقع داخل الجامعة وخارجها وزيادة البرامج التعليمية ذات العائد المادي ودعم الشراكات مع القطاع الخاص وتسويق التبرعات والأوقاف العلمية وإنشاء شركات في مجالات استثمارية مع استثمار البنى التحتية المتوفرة حاليًا، بالإضافة إلى مجموعة من التوصيات المتنوعة في مسارات تنمية المجتمع والتعليم والتعليم وغيرهما، كما أوصى المشاركون بترشيد أوجه الإنفاق باقتراح آليات لذلك، مع حلول لأبرز التحديات التي تواجه فرص الاستثمار.
Permanent link to this article: https://alwajiha.org/11880