«ضيف رمضان» في صحيفة الواجهة:المشرف العام على موسوعة كيوبيديا العالمية الأستاذ «جلعود بن دخيل القحطاني»
*صف نفسك في كلمة؟
عبداً لله
* حكمتك في الحياة؟
دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ
* موقف تتذكره في هذا الشهر الفضيل ؟
كورونا في رمضان لا أعادها الله علينا اجتمع الصيام في النهار والتقيد بالأنظمة في الليل في عدم التجول خاصة في وقت ذروة المرض.
* شخص افتقدته في رمضان ؟
والدي يرحمه الله
* شخص تقدم له دعوة للإفطار معك في رمضان ؟
سفير المملكة العربية السعودية باليمن أ. محمد بن سعيد بن جابر الشهراني
* ماهي أبرز القنوات والبرامج التي تحرص على متابعتها في رمضان ؟
لا أتابع القنوات الفضائية الا نادراً
* طبق رمضاني لا يغيب عن مائدتك؟
التمر والسمبوسة
* تطبيق في هاتفك تعيش فيه وقتاً أكثر؟
الواتس وبشراهة والتيك توك والتويتر
* تحب السفر إلى أين؟ ومع من؟
أي مكان أجد فيه المتعة والفائدة وأهتم في من سبق أن رافقته وكان هناك توافق بيننا في الرحلة.
* ما هو آخر كتاب قرأت؟
بل ماهو آخر كتاب كتبته : كتابي الجديد ؛ حتى لا تموت قاعداً
* كاتب تهتم بطرحه؟
اقرأ أغلب المقالات الأدبية القصيرة دون تحديد اسم الكاتب.
* موقف لن تنساه له تأثير في نجاحك ؟
طلب الفصل من كلية الملك فيصل الجويّة بعد أن أمضيت عام كامل من الدراسة
* شخصية اجتماعية تفضلها؟
الإعلامي ؛أحمد الشقير
* موضوع يستفزك في المجتمع؟
التنظير في المجالس والمنتديات والمواقع دون تطبيق من المنظرين على أنفسهم أولاً
* من هو شاعرك المفضل؟
المتنبي
* لمن تقول «أشكرك»؟
لكل من عرفته وكان اضافة لي في حياتي.
* أجمل هدية تلقيتها؟
سيارة تاهو من شقيقي عليان بن دخيّل.
* أجمل خبر تلقيته؟
طفلتي الاولى عام 1412هـ.
* النادي الرياضي المفضل لديك؟
إعتزلت قبل 5 أعوام من تشجيع الأهلي بعد 30 عاماً من الحرص على متابعته حتى أحافظ على صحتي.
* حلم لازلت تنتظر تحقيقه؟
أن تكون موسوعة كيوبيديا العالميّة منافس قوي لجميع الموسوعات في العالم.
* موضوع أسعدك في عام 2023م؟
مبادرة وميثاق قبيلة قحطان للحد من المبالغة في الديات والتي كنت أميناً للجنة التي قامت عليها وأعدتها خلال 4 أعوام مضت باشراف وكيل شيخ شمل قبائل قحطان وتم تسليمها لسمو أمير منطقة عسير.
* رسالة تريد توجيهها… ولمن؟
لكل من قرأ هذا اللقاء؛ نحن وإياكم في قارب الحياة فياليت نكون عوناً لبعضنا ولو بالنصيحة الصادقة.
* كلمتك الأخيرة؟
– للواجهة وكافة الزملاء؛ نشعر بحرصكم ونلمس إهتمامكم ونشاهد إبداعكم ونقدر لكم ما أجده شخصيّاً والموسوعة العالميّة من نشر ومتابعة منقطعة النظير. لكم ابلغ تحيّة واحترام. أ.«قباس الفهد»؛ لأن أقول مثلهم بالشهادة فيك مجروحة .. بل أقول وأكررها مراراً بأنني افتخر وأعتز بشهادتي فيك. و أقول لك واصل خدمة وطنك أيها الشامخ فلقد أتعبت من معك ومن بعدك.