
«ضيف رمضان» في صحيفة الواجهة:عضو مجلس الشورى سابقاً نائب قبيلة بني واس اللواء متقاعد «عبدالله بن غازي الأسيود العلياني»
*صف نفسك في كلمة؟
مواطن سعودي من ابناء هذه الارض الطاهرة وافتخر بذلك
* حكمتك في الحياة؟
لكل شئ إذا ماتم نقصان فلايُغر بطيب العيش إنسانُ
* موقف تتذكره في هذا الشهر الفضيل ؟
صيـــامي الأول لهـــذا الشهـر الفضيل في مدينة الخبر بعيداً عن الوالدين لطلـب الدراســة المتــوسطـــة لعـــدم وجـــــود مدارس غير الإبتدائيـة آنـــذاك في البشائر وما جاورهــا ممـــا أجبرني على السفر مع الشيخ ظافر للشرقية لهذا الغــرض بعكس مانعيشه فــــي هـــذا العصر الزاهر والحمدلله.
* شخص افتقدته في رمضان ؟
فقدي لوالدتي رحمها الله التي كانت تعيش معي طوال السنين الماضية
* شخص تقدم له دعوة للإفطار معك في رمضان ؟
جمعة إخواني لاتقدر بثمن في هذا الشهر الفضيل
* ماهي أبرز القنوات والبرامج التي تحرص على متابعتها في رمضان ؟
أبرز البرامج لدي (من الصفر )بالإضافة لقنوات الأخبار المختلفة
* طبق رمضاني لا يغيب عن مائدتك؟
الشوربة والسمبوسة
* تطبيق في هاتفك تعيش فيه وقتاً أكثر؟
متابعةالمحللين السياسيين على اليوتوب
* تحب السفر إلى أين؟ ومع من؟
السفر للحرمين الشريفين مع الأبناء
* ما هو آخر كتاب قرأت؟
القرآن الكريم
* كاتب تهتم بطرحه؟
الدكتور أحمد عبدالرحمن العرفج
* موقف لن تنساه له تأثير في نجاحك ؟
التغافل عن هفوات المحيطين كانت جسراً لعبورنا إلى الأمام في الحياة
* شخصية اجتماعية تفضلها؟
صاحب الخلق الطيب وبعيد النظر
* موضوع يستفزك في المجتمع؟
عدم إحترام الوقت
* من هو شاعرك المفضل؟
رشيد الزلامي رحمه الله
* لمن تقول «أشكرك»؟
بكل فخر لصاحب السمو الملكي ولي العهد لكل مايبذله لوطنه من تطور على كافة الأصعدة
* أجمل هدية تلقيتها؟
الهدايا الجميلة كثيرة ولله الحمد
* أجمل خبر تلقيته؟
خبر ولادة ابني الاول الدكتور محمد
* النادي الرياضي المفضل لديك؟
اشجع اللعبه الجميلة في كرة القدم
* حلم لازلت تنتظر تحقيقه؟
حفظ كتاب الله الكريم
* موضوع أسعدك في عام 2023م؟
إعلان طيران الرياض.
* رسالة تريد توجيهها…ولمن؟
لإخواني الشعب السعودي الكريم أن يكونوا واعين بما يحيط بوطننا من الحاقدين والنيل منه وذلك بالإصطفاف وراء القيادة الرشيدة فهي الصخرة التي يعجز العدو إختراقها.
* كلمتك الأخيرة؟
أدام الله علينا الأمـــن في هذا الوطــــن الغـــــالي وحفظ الله ولاة أمرنا وسددهم لكل خير.
وشكري لكم على الإستضافة في صحيفتكم الغالية.