«ضيف رمضان» في صحيفة الواجهة: استشاري الامراض المعدية ومكافحة العدوى للأطفال، والمدير التنفيذي للشؤون الطبية بمدينة الملك سعود الطبية «الدكتور : فيصل عبدالجبار الأكلبي».
*صف نفسك في كلمة؟
– انسان على طبيعته.
* حكمتك في الحياة؟
– لسانك لا تذكر به عورة امرئ .. فكلك عورات وللناس ألسن.
* موقف تتذكره في هذا الشهر الفضيل ؟
– أول يوم صيام في المرحلة الابتدائية والفرحة بإتمام الصيام.
* شخص افتقدته في رمضان ؟
– أسأل الله أن يحفظ لنا ولكم من نحب .
*شخص تقدم له دعوة للإفطار معك في رمضان ؟
– المهندس معيض ناصر خديع الأكلبي
زميل الدراسة في جميع مراحلها ماعدا الجامعة ، من سنين لم ألتقي به .
* ماهي أبرز القنوات والبرامج التي تحرص على متابعتها في رمضان ؟
– غير متابع لجميع البرامج ولا أحرص عليها.
*طبق رمضاني لا يغيب عن مائدتك؟
– السمبوسة.
*تطبيق في هاتفك تعيش فيه وقتاً أكثر؟
– ليس لدي حساب في أغلب وسائل التواصل ماعدا تويتر وغير متواصل بشكل جيد أيضا.
* تحب السفر… إلى أين… ومع من؟
– بالتأكيد ، إلى أمريكا الشمالية مع الأهل.
* ما هو آخر كتاب قرأت؟
– من جيد إلى عظيم ، لجيم كولينز .
* كاتب تهتم بطرحه؟
– لا أحد .
* موقف لن تنساه له تأثير في نجاحك ؟
– نصيحة الأخ الاستاذ الفاضل عبدالرحمن محمد الأكلبي بعد الثانوية، ونصيحته لي بدخول مجال الطب . لا زلت أتذكر مقولته (ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبداً الدهر بين الحفر).
* شخصية اجتماعية تفضلها؟
– شخصية سيدي وملهم الشعب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
* موضوع يستفزك في المجتمع؟
– الطريقة العشوائية لقيادة المركبة .
* من هو شاعرك المفضل؟
– الشاعر سعد بن جدلان رحمه الله بكل تأكيد .
* لمن تقول «أشكرك»؟
– للوالد أطال الله في عمره.
* موقف يجبرك على البكاء؟
– ماتشاهد من مواقف العقوق ونكران الجميل للوالدين.
* أجمل هدية تلقيتها؟
– ساعة من معلمي في المرحلة الابتدائية
تركت أثر وامتنان في نفسي.
* أجمل خبر تلقيته؟
– أول مولود.
*النادي الرياضي المفضل لديك؟
– نادي النصر.
* حلم لازلت تنتظر تحقيقه؟
– ليس للطموح حدود مادام للعمر بقية.
*موضوع أسعدك في عام 2022م؟
– انتهاء جائحة كورونا.
* رسالة تريد توجيهها… ولمن؟
– رسالة حب لكل الشعب السعودي الكريم وأوصيكم ونفسي باتباع الإجراءات الإحترازية وإكمال جرعات التطعيم فهي السبيل الوحيد بعد حماية الله للخروج من هذا الوباء للأبد.
* كلمتك الأخيرة؟
-كل الشكر والتقدير لمن خصني بهذه الدعوة، وأسأل المولى عز وجل أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام.