رفع مساعد مدير تعليم بيشة للشؤون التعليمة “بنين” ناصر بن محمد آل جافل قيادة المملكة العربية السعودية بمناسبة اليوم الوطني للبلاد.
وقال في كلمة له :يشكل يومنا الوطني المجيد صفحة مضيئة تضاف إلى سجل حافل بالإنجاز والخير والسلام ، وذكرى جديدة لتوحيد هذا الكيان العظيم على يد المغفور له – بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه –
وأضاف: هذه الذكرى العزيزة تعيد إلى الأذهان عظمة الإنجاز الذي تم بفضل الله على يد المؤسس ورجاله المخلصين الأوفياء وتوج ذلك بلم شمل هذه البلاد تحت راية التوحيد في أعظم عملية توحيد وبناء في أرض طالما كانت وستظل مهوى الأفئدة ومأرز الإسلام وحصنه الحصين.
في اليوم الوطني ونحن نستعيد ذكرى هذه التضحيات العظيمة فإننا في الوقت نفسه نستحضر قصة بناء إنسان هذه الأرض ، فبعد التوحيد، بدأت على أرض هذه البلاد قصة مسيرة تنموية شاملة في بلاد افتقدت في البداية للثروات الطبيعية ولكنها كانت غنية برجالها لتصبح الصحاري القاحلة ميداناً لنهضة تنموية شملت جميع القطاعات والمجالات التعليمية والصناعية والزراعية والخدمية، وجعلت المواطن السعودي هدف هذه التنمية، ورسمت معالم حضارية جمعت بين أصالة التراث ومتغيرات الحاضر وعصريته ، كما تهيأت للمستقبل ببصيرة نافذة تستشرف الآفاق وتستنير الطريق ولا أدل على ذلك من رؤية وطننا العظيمة 2030 ، والتي جاءت لتقدم آمالًا عظمى لا نظير لها في سبيل رفعة ورقي هذا الوطن ولتجسد مدى عناية مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان برفع سقف الطموحات لدى مواطني هذا البلد الكريم حتى يكون المستقبل واعدًا مشرقًا بإذن الله.
ختاما فنشكر الله -جل وعلا- على ما أسبغ علينا من نِعم وفيرة متواصلة متوالية، وأدام الله على هذا الوطن عزه ورخاءه وأمنه واستقراره في ظل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله ودام عزك ياوطن .
آل جافل : في اليوم الوطني نستذكر عظمة الانجاز والبناء
رفع مساعد مدير تعليم بيشة للشؤون التعليمة “بنين” ناصر بن محمد آل جافل قيادة المملكة العربية السعودية بمناسبة اليوم الوطني للبلاد.
وقال في كلمة له :يشكل يومنا الوطني المجيد صفحة مضيئة تضاف إلى سجل حافل بالإنجاز والخير والسلام ، وذكرى جديدة لتوحيد هذا الكيان العظيم على يد المغفور له – بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه –
وأضاف: هذه الذكرى العزيزة تعيد إلى الأذهان عظمة الإنجاز الذي تم بفضل الله على يد المؤسس ورجاله المخلصين الأوفياء وتوج ذلك بلم شمل هذه البلاد تحت راية التوحيد في أعظم عملية توحيد وبناء في أرض طالما كانت وستظل مهوى الأفئدة ومأرز الإسلام وحصنه الحصين.
في اليوم الوطني ونحن نستعيد ذكرى هذه التضحيات العظيمة فإننا في الوقت نفسه نستحضر قصة بناء إنسان هذه الأرض ، فبعد التوحيد، بدأت على أرض هذه البلاد قصة مسيرة تنموية شاملة في بلاد افتقدت في البداية للثروات الطبيعية ولكنها كانت غنية برجالها لتصبح الصحاري القاحلة ميداناً لنهضة تنموية شملت جميع القطاعات والمجالات التعليمية والصناعية والزراعية والخدمية، وجعلت المواطن السعودي هدف هذه التنمية، ورسمت معالم حضارية جمعت بين أصالة التراث ومتغيرات الحاضر وعصريته ، كما تهيأت للمستقبل ببصيرة نافذة تستشرف الآفاق وتستنير الطريق ولا أدل على ذلك من رؤية وطننا العظيمة 2030 ، والتي جاءت لتقدم آمالًا عظمى لا نظير لها في سبيل رفعة ورقي هذا الوطن ولتجسد مدى عناية مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان برفع سقف الطموحات لدى مواطني هذا البلد الكريم حتى يكون المستقبل واعدًا مشرقًا بإذن الله.
ختاما فنشكر الله -جل وعلا- على ما أسبغ علينا من نِعم وفيرة متواصلة متوالية، وأدام الله على هذا الوطن عزه ورخاءه وأمنه واستقراره في ظل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله ودام عزك ياوطن .
رفع مساعد مدير تعليم بيشة للشؤون التعليمة “بنين” ناصر بن محمد آل جافل قيادة المملكة العربية السعودية بمناسبة اليوم الوطني للبلاد.
وقال في كلمة له :يشكل يومنا الوطني المجيد صفحة مضيئة تضاف إلى سجل حافل بالإنجاز والخير والسلام ، وذكرى جديدة لتوحيد هذا الكيان العظيم على يد المغفور له – بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه –
وأضاف: هذه الذكرى العزيزة تعيد إلى الأذهان عظمة الإنجاز الذي تم بفضل الله على يد المؤسس ورجاله المخلصين الأوفياء وتوج ذلك بلم شمل هذه البلاد تحت راية التوحيد في أعظم عملية توحيد وبناء في أرض طالما كانت وستظل مهوى الأفئدة ومأرز الإسلام وحصنه الحصين.
في اليوم الوطني ونحن نستعيد ذكرى هذه التضحيات العظيمة فإننا في الوقت نفسه نستحضر قصة بناء إنسان هذه الأرض ، فبعد التوحيد، بدأت على أرض هذه البلاد قصة مسيرة تنموية شاملة في بلاد افتقدت في البداية للثروات الطبيعية ولكنها كانت غنية برجالها لتصبح الصحاري القاحلة ميداناً لنهضة تنموية شملت جميع القطاعات والمجالات التعليمية والصناعية والزراعية والخدمية، وجعلت المواطن السعودي هدف هذه التنمية، ورسمت معالم حضارية جمعت بين أصالة التراث ومتغيرات الحاضر وعصريته ، كما تهيأت للمستقبل ببصيرة نافذة تستشرف الآفاق وتستنير الطريق ولا أدل على ذلك من رؤية وطننا العظيمة 2030 ، والتي جاءت لتقدم آمالًا عظمى لا نظير لها في سبيل رفعة ورقي هذا الوطن ولتجسد مدى عناية مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان برفع سقف الطموحات لدى مواطني هذا البلد الكريم حتى يكون المستقبل واعدًا مشرقًا بإذن الله.
ختاما فنشكر الله -جل وعلا- على ما أسبغ علينا من نِعم وفيرة متواصلة متوالية، وأدام الله على هذا الوطن عزه ورخاءه وأمنه واستقراره في ظل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله ودام عزك ياوطن .
Permanent link to this article: https://alwajiha.org/9168