إبراهيم علي الفقيه
نحتاج كمجتمع للتوعية الدينية الصحيحة للبعض لتحذيرهم من الحركات الضآلة التي تعزف على وتر العواطف الدينية لحصد مكاسب خاصة.
فالطريقة الوحيدة للوصول لفكر شخص اكتساب تعاطفه الديني "
وفي الواقع نشاهد استهداف منظم على عقول عامة الناس في المملكة من قبل جماعات معادية تتعمد الهجوم على من اختارهم الله وولاهم على هذه الأرض الطاهرة المباركة ذات الشعب الحكيم و القيادة الرشيدة وتستخدم هذه الجماعات المنحرفة مواقع التواصل الاجتماعي لنشر الأكاذيب وترويج الإشاعات
فالحل هو توعية الناس بأساليبهم ومؤامراتهم عبر أساليب عصرية وإعلام مضاد
وليست التوعية بالطرق التقليدية بل عبر طرق جديدة و مبتكرة وخلق قدوات صالحة ونماذج مشرفة واظهار الصورة الحقيقية لمجتمعنا المسلم المتسامح